تكوين 16:13
فَدَعَتِ اسْمَ الرَّبِّ الَّذِي تَكَلَّمَ مَعَهَا: أَنْتَ إِيلُ رُئِي. لأَنَّهَا قَالَتْ: أَههُنَا أَيْضًا رَأَيْتُ بَعْدَ رُؤْيَةٍ؟ الله يرى كل الأشياء. هذا الحق العجيب لابد أن يقوينا ويعيد طمائنينتنا. فيمكننا أن نستريح تحت رعاية الله الساهرة. كهاجر.
ربما رحلتنا بعيداً فقط لنكتشف أننا لا يمكن أبداً أن نذهب أبعد من متناول يد الله.كما كتب المرنم” إين أهرب من روحك. ومن وجهك أين أهرب” (مزمور7:139)
مازال الله الذي يرى هو أيضاً الله الذي يساعد. اليوم مجداً للرب الذي رأى عناية للمعينيين له. لأن عيناه دائماً علينا.
صلاة وتسبيحة
إيها السيد كلي الرؤية- كلي المعرفة. الذي لا يمكن أن يدع أولاده يتركوا رؤيته.
شكراً لدعوتك لنا من خطايانا إلى حضورك. يا ليت معرفة سهرك المحبب على حياتنا يجعلنا أكثر طاعة وودائماً أمناء لك. أمين.