الله يبارك خدامه المطيعين

تكوين 12:26
وَزَرَعَ إِسْحَاقُ فِي تِلْكَ الأَرْضِ فَأَصَابَ فِي تِلْكَ السَّنَةِ مِئَةَ ضِعْفٍ، وَبَارَكَهُ الرَّبُّ كان الحصاد الوفير علامة ملموسة لبركة الله على نسل إبراهيم. ويدكرنا كلا العهدين القديم والجديد أن بركة الله حاسمة لنجاح جهودنا. فعلينا آلا نتوقع تحقيق إنجازات ثابتة بمعزل عن بركة الله. وفي نفس الوقت لا يوجد خدمة ما تمت بأمانة إلى الله محتقرة. إذا إبتهجنا بعمل كل شئ اراده الله (مزمور2:1) هو وعدنا أن يباركنا بغنى.

صلاة وتسبيحة
أيها الرب سيدنا: أنت الذي تباركنا بأحساناتك. سير أمامنا هذا اليوم. أرنا الطريق الذي نسلك. وأحفظ أرجلنا من الضلال. ذكرنا أن نبارك الأخرين كما أنت باركتنا بوفرة. بارك بيوتنا و جهودنا وعلمنا أن نحمد أسمك. يا سيد أنت وحدك مستحق. أمين