ماهي قناة الكلمة الفضائية؟
قناة الكلمة هي شبكة تلفزيونية مسيحية عربية تبث الكنيسة على الهواء وتؤسس شبكة خلايا من الكنائس الفضائية في كل أنحاء العالم. تستخدم قوة وسائل الإعلام وقوة الكنيسة المحلية وقوة كلمة الله مع قوة الصلاة لزرع كنائس فضائية في كل موضع تدوسه بطون أقدامنا.
رؤيتنا:
1. تغطية أمم الأرض بخدمة تعليم الكلمة والكرازة والعبادة الحية لتحضر الناس إلى معرفة المسيح وإلى علاقة أعمق مع الله.
2. تعطي خدام وخدمات مسيحية أخرى منبراً على الهوا ليستخدموا مواهبهم لخدمة النفوس المتحدثة اللغة العربية.
3. توحيد المؤمنين في الغرض الواحد وهو بناء ملكوت الله في المجتمعات التي يعيشون فيها.
4. وكما أن الجيش الحربي يغزو الأمم بالقوات الجوية ليفتح مجال للقوات الأرضية للتملك هكذا قناة الكلمة.
5. قناة الكلمة تعمل كالقوات الجوية في غزو وإضعاف الحصون الروحية الشيطانية والتي تربط كثير من الشعوب المتحدثة اللغة العربية عن الله، قبل عمل القوات الأرضية في الكرازة والإرسالية للحصاد الأخير قبيل مجيء ربنا يسوع المسيح على السحاب لإختطاف كنيسته المحبوبة.
قناة الكلمة: أن تبث برامجها التلفزيونية المتنوعة على الساتالايت لتغطية الشرق الأوسط أستراليا مع نيوزيلاند.
قناة الكلمة: يستقبلها المشاهدين مجانا ويمكن مشاهدتها بدون إشتراك شهـرى.
قناة الكلمة: تحتوى على برامج مسيحية تتناسب مع الإحتياجات الروحية والإجتماعية والثقافية والأسرية تعتمد جمبعها فقط على كلمة الله.
قناة الكلمة: لها إيمان واضح مكون من 15 عقيدة مدونة في الجزء بعنوان (إيماننا)، وهي أيضاُ تقبل وتشجع كل الطوائف المسيحية الإنجيلية والأرثوذوكسية والكاثوليكية بكل مذاهبها أيضا حيث الكنيسة الواحدة جسد المسيح. وهدفها واضح وصريح نشر التعاليم المسيحية الكتابية (من كلمة الله مباشرة) دون التعرض للأمور الطائفية أو السياسية أو الأديان الأخرى.
أهدافنا:
1. تحسين ومساعدة بناء علاقات أسرية بصحة جيدة مؤسسة على مباديء كتابية من كلمة الله فالكنيسة القوية تتألف من أسّر تتمتع بصحة جيدة.
2. تغطية المتحدثين العربية بكلمة الله بدون تورية بل ببساطة.
3. إحضار الكنيسة على الهواء لكل بيت حيث الأماكن المُتاح والغير مُتاح فيها العبادة في كنائس محلية.
4. تقديم المسيح بطريقة تتفق مع الثقافة والعادات الشرقية.
5. الكرازة للعالم أجمع بإنجيل الرب يسوع المسيح.
6. بناء جسد المسيح من خلال تلمذة مسيحية لكل أولاد الله من مختلف الخلفيات والمستويات الإيمانية.
7. الوصول إلى كل من يقع تحت تأثير كلمة الله في خدمتنا بغض النظر عن – مع الإحترام – الدين أو الجنسية أو الجنس أو المراكز الإجتماعية لقبول الخلاص الكامل والذي فقط من خلال الرب يسوع المسيح الفادي والمخلص الوحيد للعالم.
8. تقديم حق إنجيل المسيح إلى البلاد الأجنبية كما في بلادنا.
1) وحي الكتاب المقدس
نؤمن بالكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد، وهو كلمة الله الحَيَّة والكاملة الموحى بها من الله، وهو إعلان الله للإنسان، وقانون الله المعصوم من الخطأ والمُوجِّه للإيمان والسلوك (2تيموثاوس15:3-17 ؛ 1تسالونيكي13:2 ؛ 2بطرس21:1).
2) الله الواحد المثلث الأقانيم
نؤمن بالإله الواحد الحقيقي الأزلي والكامل – كمال مطلق – وهو خالق ومصدر كل الكون (السموات والأرض)، وهو الفادي والمُخلص الوحيد للجنس البشرى. وهو أَعلن نفسه لنا الكائن في ثلاثة أقانيم (متساوون في الجوهر ومتمايزون غير منفصلون) الآب، والابن، والروح القدس الإله الواحد (تثنية4:6؛ مرقس29:12 ؛ إشعياء10:43،11 ؛ متى19:28 ؛ لوقا22:3 ؛ 1يوحنا7:5).
3) لاهوت الرب يسوع المسيح
نؤمن بألوهية الرب يسوع المسيح إبن الله الأزلي:
- ميلاده العذراوي من القديسة العذراء مريم (متى23:1؛ لوقا31:1، 35)
- حياته التي بلا خطية والمعصومة من الخطأ (عبرانيين26:7 ؛ 1بطرس22:2)
- معجزاته جميعها (أعمال22:2 ؛ 38:10)
- عمله النيابي لأجلنا على الصليب (1كورنثوس15:3 ؛ 2كورنثوس21:5)
- قيامته بالجسد من الموت في اليوم الثالث كما في الكُتب (متى6:28 ؛ لوقا39:24 ؛1كورنثوس4:15)
- صعوده وجلوسه عن يمين العظمة في الأعالي (أعمال9:1 ،11 ؛ 33:2 ؛ فيلبى9:2-11؛ عبرانيين1-3)
- وننتظر مجيئه من السماء ثانية لاختطاف المؤمنين، ومكافأة الأبرار، ودينونة الأشرار (أعمال9:1-11)
4) سقوط الإنسان
نحن نؤمن أن الله خلق الإنسان في حالة كاملة، بلا خطية، وفى أحسن حال، لأن الله قال “نعمل الإنسان على صورتنا كشبهنا”، ولكن الإنسان بطوع إرادته سقط في الخطية بالتعدي الاختياري وبذلك وَقع تحت حكم الموت الجسدي والروحي والأدبي وهذا فصله روحياً عن الله (تكوين26:1، 27، 6:3 ؛ روميه12:5-19)
5) خلاص الإنسان
نؤمن بأن الرجاء الوحيد لخلاص الإنسان هو سفك دم الرب يسوع المسيح إبن الله الحي:
- شروط الخلاص: الخلاص يُقبل من خلال توبة حقيقية تجاه الله بالإيمان في الرب يسوع المسيح الفادي والمخلص الوحيد. وذلك يتم بغسل الميلاد الثاني وتجديد الروح القدس، ومتبررين مجانًا بنعمته بالإيمان، فالإنسان يصبح وارثاً لله بحسب رجاء الحياة الأبدية (لوقا47:24 ؛ يوحنا3:3 ؛ روميه13:10-15 ؛ أفسس8:2 ؛ تيطس11:2 ؛ 5:3-11)
- براهين الخلاص: هناك بُرهان داخلي للخلاص وهو الشهادة المباشرة الحية للروح القدس في داخل الإنسان (روميه16:8 ؛ 1يوحنا2:3،3 ؛ فيلبي6:1 ؛ 2تيموثاوس12:1)، وهناك برهان خارجي وهو ظهور حياة البر والقداسة الحقيقية العملية (أفسس24:4، تيطس12:2)
6) فرائض الكنيسة
- معمودية الماء: المعمودية لابد وأن تتم بالتغطيس في المياه كما تُعلنه كلمة الله. كل من تاب ويؤمن بالرب يسوع المُخلص وظهرت فيه حياة النعمة لابد وأن يُعمد بالماء وبهذه المعمودية يشهدون للعالم إنهم ماتوا مع المسيح ويدفنون مع المسيح بالمعمودية بالماء ثم يقومون ثانية معه ليسلكون في الحياة الجديدة (متى19:28 ؛ مرقس16:16 ؛ أعمال47:10 ،48 ؛ روميه 4:6 ؛ 1بطرس21:3)
- التناول المقدس: العشاء الرباني (مائدة الرب) والذي يتكون من الخبز ونتاج الكرمة (عصير العنب) – وهما رمزان يعبران عن مشاركتنا للطبيعة الإلهية لربنا ومخلصنا يسوع المسيح (2بطرس4:1) ؛ وهى تُصنع لذكرى آلامه وموته (1كورنثوس26:11) ؛ وهى تنبؤ عن مجيئه الثانى (1كورنثوس26:11) ؛ ولابد من ممارستها مع المؤمنين (الكنيسة) إلى أن يجيء الرب يسوع ثانية، وحينما نتناوله لابد من الاعتراف بتوبة حقيقية عن خطايانا.
7) معمودية الروح القدس
كل المؤمنين لهم الحق في موعد الآب الذي هو اختبار يوم الخمسين (أعمال1:2-4). وعلى كل مؤمن أن يتوقع بشوق ويفتش باجتهاد عن اختبار معمودية الروح القدس والنار الذي أوصانا به ربنا يسوع المسيح. هذا كان الاختبار الطبيعي لجميع المؤمنين في الكنيسة المسيحية في العصور الأولى. وبهذا الاختبار يتم حلول قوةً في الحياة وفى الخدمة أيضاً، ويتم أيضا إظهارات مواهب الروح واستخدامها في عمل الخدمة (لوقا49:24 ؛ أعمال4:1-8 ؛ 1كورنثوس1:12-31). هذا الاختبار هو متميز عن اختبار الميلاد الثاني (أعمال12:8-17 ؛ 44:10-46 ؛ 14:11-16 ؛ 7:15-9 ؛ 1:19-6). واختبار معمودية الروح القدس يأتي بفيضان ملئ الروح في أعماق المؤمن (يوحنا37:7-39 ؛ أعمال8:4)، وعمق في إجلال ومخافة لله (أعمال43:2 ؛ عبرانيين28:12)، وتقديس عظيم لله وتكريس لعمله (أعمال42:2)، ومحبة أكثر عملية للمسيح، ولكلمته، وللخطاة المفقودين (مرقس20:16).
8) التقديس
التقديس هو عمل الانفصال عن الشر، والتكريس لله (رومية1:12،2 ؛ 1تسالونيكي23:5 ؛ عبرانيين12:12-17 ؛ 12:13). وهي عملية تبدأ من لحظة الميلاد الثاني وتستمر كل أيام حياة الإنسان على الأرض. وكلمة الله تعلمنا عن “القداسة التي بدونها لن يرى أحد الرب” (عبرانيين14:12). بقوة الروح القدس نحن قادرون أن نطيع الوصية: “بل نظير القدوس الذي دعاكم كونوا أنتم قديسين في كل سيرةٍ .. كونوا قديسين لأني أنا قدوس” (1بطرس15:1، 16).
9) الكنيسة
الكنيسة هي جسد المسيح، وحيث يسكن الله خلال الروح القدس لأجل تتميم مأموريتها العُظمى. فكل مؤمن، مولوداً من الروح، هو جزء لا يتجزأ من كنيسة الأبكار في العالم، الذين أسماءهم مكتوبة في السماء (أفسس22:1 ؛ عبرانيين23:12) والتي لا يمكن أن تقتصر على جنس أو نوع أو طائفة ما.
10) الخدمة
خدمة الدعوة الإلهية، والخدمة المرسومة الكتابية قدمها لنا الرب يسوع المسيح في شِقين:
- الكرازة للعالم (مرقس15:16-20)
- وبناء جسد المسيح (أفسس11:4-13)
11) الشفاء الإلهي
الشفاء الإلهي جزء لا يتجزأ من إنجيل المسيح. التحرير من المرض هو على أساس كفارة المسيح، وهو امتياز لكل المؤمنين (إشعياء4:53، 5 ؛ متى16:8، 17 ؛ يعقوب14:5-16) ومازال الله يعمل معجزات ويعطي مواهب شفاء للمؤمنين (1كو9:12)
12) الرجاء المبارك
قيامة الراقدين في المسيح وتغيير أجسادهم مع الأحياء الباقيين لمجيء الرب يسوع الثاني هو الرجاء المبارك الوحيد للكنيسة (1تسالونيكى16:4،17 ؛ رومية23:8 ؛ تيطس13:2 ؛ 1كورنثوس51:15).
13) الملك الألفي للمسيح
المجيء الثاني للمسيح يشمل اختطاف القديسين، والذي هو رجاءنا المبارك، يتبعه بسبعة سنوات ظهور المسيح مع قديسيه ليملكوا على الأرض لمدة ألف سنة (زكريا5:14 ؛ متى27:24،30 ؛ رؤيا7:1 ؛ 11:19-14 ؛ 1:20-6). الملك الألفي يأتي بالخلاص للأمة الإسرائيلية (حزقيال21:37،22 ؛ صفانيا19:3،20 ؛ رومية26:11،27). وتأسيس السلام العالمي في كل الأرض (إشعياء6:11-9 ؛ مزمور3:72-8 ؛ ميخا3:4،4).
14) الدينونة الأخيرة
سوف تكون هناك دينونة أخيرة حيث فيها الأموات الأشرار سوف يقومون ويحاكمون (يُدانون) كلٍ حسب أعماله. وكل لم يوجد إسمه مكتوباً في سفر الحياة سوف يُعاقبون بعقاب أبدي (لا نهاية له) بإلقائهم في البحيرة المتقدة بالنار والكبريت الذي هو الموت الثاني، وذلك مع الشيطان وملائكته ومع الوحش والنبي الكذاب (متى46:25 ؛ مرقس43:9-48 ؛ رؤيا20:19 ؛ 11:20-15 ؛ 8:21)
15) السماء الجديدة والأرض الجديدة
بحسب وعد الرب ننتظر سموات جديدة وأرضاً جديدة يسكن فيها البر (2بطرس13:3 ؛ رؤيا22:21 ؛ إشعياء 17:65)
” الكنيسة على الهوا تغطي الأمم العربية بكلمة الله وإنجيل المسيح بدون حواجز ”
” وأما كلمة الله فكانت تنمو وتزيد ” (أعمال 24:12)
وللوصول لغرض خدمتنا في السنوات الماضية إستخدمنا هذه الخدمات المتنوعة:
- زرع كنائس باللغة العربية في أماكن مختلفة بالعالم.
- تعليم ووعظ وتلمذة مسيحية في شكل كتب ومراجع لاهوتية ووعظ وتعليم بوسائل الإعلام الصوتية والمرئية.
- تدريب قادة وقساوسة لعمل الخدمة من خلال جامعة الروح القدس والتي تعطي درجات لاهوتية من الدبلوم إلى الدكتوراه في تخصصات مختلفة.
- عقد نهضات روحية ومؤتمرات ومخيمات كرازية في أماكن مختلفة بالعالم.
- نشر أكثر من 25 كتاب كتبهم القس نبيل أسعد وتم نشرهم في الشرق الأوسط بواسطة الروح القدس للنشر.
- ترجمة للغة العربية ونشر بالشرق الأوسط كتب روحية لكتاب عظماء مثل القس بول يونج شو.
- إستخدام وسائل الإعلام بتقديم برنامج صوت المجد التلفزيوني في شبكات تلفزيونية مختلفة وهو أول برنامج مسيحي عربي يبث منذ عام 1996 على نيويورك ونيوجيؤسي (بالكيبل Cable) وأيضا على شبكة التي بي إن أوروبا (TBN Europe) لتغطية كل الشرق الأوسط وأوروبا.
وبالرغم من أن كل ما فات ذكره عمل الكثير في ملكوت الله وترك تأثير مبارك وأتي بكثيرين للملكوت إلا أننا نرى أنه ليس كافٍ حيث مازال ملايين من المتحدثين العربية لم يسمعوا بوضوح رسالة لإنجيل المسيح المخلصة. وهنا جاءت الإجابة على ذلك: “قناة الكلمة”
” قناة الكلمة تستخدم قوة وسائل الإعلام وقوة الكنيسة المحلية وقوة كلمة الله مع قوة الصلاة لزرع خلايا كنائس فضائية في كل موضع تدوسه بطون أقدامنا “
قناة الكلمة يدعمها فقط مشاهديها، وليس لها تدعيم مالي من أي هيئة أو منظمة مسيحية أو غير مسيحية. قناة الكلمة هي ليست ملك لشخص أو مجموعة ما أو كنيسة أو خدمة ما، ولكن قناة الكلمة هي هيئة بذاتها غير قابلة للربح مسجلة رسميا في ولاية نيوجيرسي بأمريكا هيئة 501 (c) (3) فكل تبرعات المتبرعين من أمريكا مغفاة من الضرائب حيث ترسل قناة الكلمة وصل بالتبرعاة في نهاية العام.
إن قناة الكلمة يتم تدعيمها المالي بحسب ما جاء في الكتاب المقدس – كلمة الله – عن طريق العشور والتقدمات (التبرعات) من شركاء وأصدقاء الخدمة من أفراد وكنائس وخدمات لها نفس الرؤية والهدف كما لقناة الكلمة (ملاخي 10:3، متى 23:23، عبرانيين 4:7-9). أيضا قناة الكلمة نعطي فرصة لخدمات أخرى وخدام للإنجيل لعرض برامجهم لإمتداد خدماتهم.
القناة تعيش شهر بشهر على تبرعات مشاهديها فمن فضلك كشريك لنا في خدمة الرب لا تتأخر عن إرسال تبرعك أول بأول حيث قناة الكمة ليس لديها فائض مخزون بالمرة. قناة الكلمة تعيش بحسب قول المسيح “خبزنا كفافنا أعطنا الشهر”.
مشروع رجال جدعون: إذا الرب وضع على قلبك أن تدعم قناة الكلمة، لبثها للشرق الأوسط وشمال أفريقيا وأيضا 30 ألف دولار أمريكي شهريا لتغطية نفقاة البث للشرق الأوسط. نحن في شفافية كامله نخبر مشاهدينا وشركاءنا في الخدمة. وهذا هو مشروع رجال جدعون نصلي أن تكون واحد من رجال جدعون الـ 300 هؤلاء الذين يساهمون في نشر كلمة الله على قناة الكلمة للعالم أجمع.
من كل أنحاء العالم إكتب الشيك بإسم قناة الكلمة AL Kalema Television Network وإرسل على العنوان التالي:
Al Kalema TV
P.O. Box 904
East Brunswick, NJ 08816 – USA
+1(908) 353-3131
أيضا يمكنك التبرع من خلال هذه الصفحة على الإنترنت بضغطك على كلمة “تبرع” في الصفحة الرئيسية، أو بإتصالك بتليفوننا وسيساعدوك في عمل تبرعك.
التحدي .. هل تعرف!
- يوجد في الشرق الأوسط 22 دولة يتحدثون نفس اللغة – اللغة العربية.
- يوجد حوالي 300 مليون شخص يسكنون هذه الدول ومعظمهم مسلمين.
- يوجد حوالي 15 مليون مسيحي قبطي في مصر وحدها.
- يوجد ملايين يتحدثون اللغة العربية في أمريكا الشمالية (أمريكا وكندا) وأوروبا وأستراليا.
- لا يمكن الكرازة بالإنجيل بحرية في دول الشرق الأوسط .
- في 15 دولة عربية من الـ 22 دولة العربية لا يوجد فيها كنيسة واحدة .
- إن أكثر الدول المسيحية مفتوحة للمسيحية هي مصر، ومن مصر يتم الوعظ بالإنجيل لكل الشرق الأوسط حيث نؤمن أن النهضة الروحية ستنتشر من مصر إلى كل الدول العربية.
إنه وقت الآن لشخص ما ليذهب ويكرز بالرب يسوع المسيح هناك بكل مجاهر، ولكن .. ليست هذه المهمة بالسهل .. ولذلك فإن الحل في “التلفزيون العربي المسيحي الفضائي للوصول لهذا العالم المفقود.
يمكنك أن تصير جزء من هذا العمل العظيم الذي فية الشعوب العربية جاهزة ومستعدة أن تسمع إنجيل المسيح. نحن نرى ونعلم أنه لا يوجد وقت في التاريخ أن الأمم العربية مستعدة لقبول زيارة من الرب يسوع المسيح.
هل تود أن تذهب وتكرز بالإنجيل – كلمة الله – في الشرق الأوسط ؟
هل تود أن تجلس مع شخص يتحدث اللغة العربية وربما لا يعلم لغتك أو ثقافتك وتجعله يخلص بنعمة المسيح ؟
نعم .. الآن .. من خلال “قناة الكلمة” – الكنيسة على الهواء.
هيا معا الآن لنضع أيدينا معاً لعمل الله وإمتداد ملكوته .. وإن لم يكن الآن فالسؤال هنا .. متى ؟
إني أأمن من كل قلبي أن هذا هو الموسم وهذه هي اللحظة للوصول لهذه الأمم بالذات.
وبكل تأكيد وبدون أدنى شك لنا حرية كاملة للكرازة باإنجيل من خارج دول الشرق الأوسط عن في داخل هذه البلاد. ولهذا السبب تم إنطلاق قناة الكلمة أولا في أمريكا وكندا وأيضا في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وأستراليا.
نعم أنه الوقت لنعطي الشعوب المتحدثة اللغة العربية الفرصة لسماع الإنجيل مرة واحدة في العمر حيث كثيرين في العالم كان لهم مئات من الفرص لسماع الإنجيل!!
كيف تدعم قناة الكلمة؟
- الصلاة دائما تعمل. نريد شبكة صلاة متحدة في كل مكان لتدعيم هذا العمل.
- يمكنك أن تدعم من مالك ونحن نؤمن في بركة العطاء التي ستعود على حياتك.
- نصلي لأجل شركاء يدعمون الإحتياجات الشهرية وأيضا الإحتياجات التي تطرأ على قناة الكلمة مثل أجهزة وأستوديوهات وبعطايا سخية.
- ونصلي لأجل معضدين يتبرعون من مالهم بمبلغ ثابت كل شهر لتغطية نفقات تشغيل القناة الشهرية وهي عشرات الاف من الدولارات. صلاتنا أن يعطينا الرب 1000 شخص يدعمون بمبلغ شهري 30 دولار أو أكثر . صلاتنا أن الرب يشغل قلبك لتكون واحد منهم.
- دولار سيغطون تكاليف تشغيل القناة، ثمن الوقت على الهواء، خطوط البث، إنتاج برامج في إستوديوهات قناة الكلمة وشراء برامج تم إنتاجها بشركات إنتاج إخرى.
من فضلك شارك الآن في الرؤية
من فضلك أنظر الصفحة الرئيسية.
Mailing Address in USA
Al Kalema Televistion Network
P.O. Box 904
East Brunswick, NJ 08816, USA
Tel. +1 (908) 353 – 3131 (USA)